يوم ٦/٦ هو يوم خاص في حياة جمعية بدأت كمبادرة خلال العطلة الأسبوعية. إلا ان جمعية تحت شجرة الزيتون لم تكن لحقيقة لولا مساعدة ومساهمة كل شخص منكم. الجميل بالموضوع هو معرفتي بكل شخص ساهم سواء كان عن طريق إرسال مساعدات مالية أو عينية أو عن طريق التحدث عن الجمعية في الفاسبوك وتويتر وواتس آب او حتى عن طريق إرسال بريد إلكتروني. كل شخص لدية قصة مع تحت شجرة الزيتون
وسائل التواصل الأجتماعي ساهمت بدور كبير في تخريج ٨ طلاب من أصل ٣٨ متواجدين في جميع أنحاء الأردن. اليوم ٣ من الطلاب يعملون في بنك وشركة ومدرسة خاصة
إلا ان الطريق طويل أمام الطلاب والجمعية معا، فنحن نود أن ندعم المزيد من الطلاب لتهيئتهم دخول سوق العمل وهذا ممكن فقط بمجهود الجميع
حمزة عابد من أروع الأشخاص الذين تعرفت عليهم عن طريق الجمعية، وهذة رسالتة الخاصة للطلاب
أجمل شئ قاله الطلاب يوم تخرجهم هو أن تحت شجرة الزيتون أستطاعت غرز روح العطاء والتطوع وخدمة المجتمع في داخلهم، وهذا بإعتقادي هو أغلى شئ تم إنجازة
فلماذا شجرة الزيتون تحديدا؟ لأنها أغلى ما نملك في هذا الجزء من العالم
للمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة موقع الجمعية هنا